Monday, January 18, 2010
تقرير سري جدا من بلاد قمعستان
تقرير سري جداً من بلاد> > قمعستان
> > > > لم يبق فيهم لا أبو بكر.. ولا> > عثمان..
> > > > جميعهم هياكل عظمية في متحف> > الزمان..
> > > > تساقط الفرسان عن سروجهم..
> > > > وأعلنت دويلة الخصيان..
> > > > واعتقل المؤذنون في بيوتهم ..
> > > > و ألغي الأذان..
> > > > جميعهم تضخمت أثداؤهم..
> > > > وأصبحوا نسوان..
> > > > جميعهم يأتيهم الحيض،> >
ومشغولون بالحمل> > > >
وبالرضاعة..> > > >
جميعهم قد ذبحوا خيولهم..> > > >
وارتهنوا سيوفهم..
> > > > وقدموا نساءهم هدية لقائد
> > الرومان..> > > >
ما كان يدعى ببلاد الشام> >
يوماً..
> > > > صار في الجغرافيا..>
> > > يدعى (يهودستان)..>
> > > الله .. يا زمان..> > >
> > > لم يبق في دفاتر التاريخ> >
> > لا سيف ولا حصان> >
> > جميعهم قد تركوا نعالهم> >
> > وهربوا أموالهم> >
> > وخلفوا وراءهم اطفالهم> >
> > وانسحبوا الى مقاهي الموت> > والنسيان> >
> > جميعهم تخنثوا...> >
> > تكحلوا...> >
> > تعطروا...> >
> > تمايلوا أغصان خيزران> > >
> حتى تظن خالدا ... سوزان> > > > ومريما .. مروان> >
> > الله ... يا زمان...> > > > > > جميعهم موتى ... ولم يبق سوى> > لبنان> >
> > يلبس في كل صباح كفناً> > > > ويشعل الجنوب إصراراً وعنفوان> >
> > جميعهم قد دخلوا جحورهم> > >
> واستمتعوا بالمسك, والنساء,> > والريحان> >
> > جميعهم مدجن, مروض, منافق,> > مزدوج .. جبان> >
> > ووحده لبنان> >
> > يصفع امريكا بلا هوادة> >
> > ويشعل المياه والشطان> >
> > في حين ألف حاكم مؤمرك> >
> > يأخذها بالصدر والأحضان> >
> > هل ممكن ان يعقد الانسان صلحا> > دائما مع الهوان؟> >
> > الله ... يا زمان ..> > >
> > > هل تعرفون من أنا> > > > مواطن يسكن في دولة (قمعستان)> >
> > وهذه الدولة ليست نكتة مصرية> >
> > او صورة منقولة عن كتب البديع> > والبيان> >
> > فأرض (قمعستان) جاء ذكرها> > > > في معجم البلدان ...> >
> > وأن من أهم صادراتها> >
> > حقائبا جلدية> > > > مصنوعة من جسد الانسان> >
> > الله ... يا زمان ...> > >
> > > هل تطلبون نبذة صغيرة عن أرض> > (قمعستان)> >
> > تلك التي تمتد من شمال افريقيا> > > > إلى بلاد نفطستان> >
> > تلك التي تمتد من شواطئ القهر> > الى شواطئ> > > > القتل> >
> > الى شواطئ السحل, الى شواطئ> > الاحزان ..> >
> > وسيفها يمتد بين مدخل الشريان> > والشريان> > >
> ملوكها يقرفصون فوق رقبة> > الشعوب بالوراثة> >
> > ويفقأون أعين الأطفال> > بالوراثه> >
> > ويكرهون الورق الابيض,>
> والمداد, والاقلام بالوراثة> >
> > واول البنود في دستورها:> >
> > يقضي بأن تلغى غريزة الكلام في> > الإنسان> >
> > الله ... يا زمان ...> > >
> > > هل تعرفون من أنا؟> >
> > مواطن يسكن في دولة (قمعستان)> >
> > مواطن...> >
> > يحلم في يوم من الايام أن يصبح>
> في مرتبة الحيوان> >
> > مواطن يخاف أن يجلس في المقهى> >
.. لكي> >
> > لا تطلع الدولة من غياهب> > الفنجان> >
> > مواطن أن يخاف أن يقرب زوجته> >
> > قبيل أن تراقب المباحث المكان> >
> > مواطن أنا من شعب قمعستان> > >
> أخاف أن أدخل أي مسجد> > >
> كي لا يقال إني رجل يمارس> > الإيمان> > >
> كي لا يقول المخبر السري:> >
> > أني كنت أتلو سورة الرحمن> >
> > الله ... يا زمان ...> > >
> > > هل تعرفون الآن ما دولة (> > قمعستان)؟> >
> > تلك التي ألفها.. لحنها..> >
> > أخرجها الشيطان...> >
> > هل تعرفون هذه الدويلة> > العجيبة؟> >
> > حيث دخول المرء للمرحاض يحتاج> > إلى قرار> >
> > والشمس كي تطلع تحتاج إلى قرار> >
> > والديك كي يصيح يحتاج إلى قرار> >
> > ورغبة الزوجين في الإنجاب> >
> > تحتاج إلى قرار> >
> > وشعر من احبها> >
> > يمنعه الشرطي أن يطير في الريح> >
> > بلا قرار..> > >
> > > ما أردأ الأحوال في دولة> > (قمعستان)> >
> > حيث الذكور نسخة عن النساء> >
> > حيث النساء نسخة من الذكور> >
> > حيث التراب يكره البذور> >
> > وحيث كل طائر يخاف بقية الطيور> >
> > وصاحب القرار يحتاج الى قرار> >
> > تلك هي الاحوال في دولة> > (قمعستان)> >
> > الله ... يا زمان ...> > >
> > > يا أصدقائي:> >
> > إنني مواطن يسكن في مدينة ليس> > بها سكان> > >
\ > ليس لها شوارع> > > > ليس لها أرصفة> >
> > ليس لها نوافذ> > > > ليس لها جدران> > > > ليس بها جرائد> >
> > غير التي تطبعها مطابع>
> السلطان> >
> > عنوانها؟> >
> > أخاف أن أبوح بالعنوان> >
> > كل الذي اعرفه> > >
> أن الذي يقوده الحظ إلى مدينتي> >
> > يرحمه الرحمن...> > >
> > > يا أصدقائي :> > > > ما هو الشعر اذا لم يعلن> > العصيان؟> >
> > وما هو الشعر اذا لم يسقط> > الطغاة ... والطغيان؟> >
> > وما هو الشعر اذا لم يحدث> > الزلزال> >
> > في الزمان والمكان؟> >
> > وما هو الشعر اذا لم يخلع>
> التاج الذي يلبسه> >
> > كسرى أنوشروان؟> > >
> > > من أجل هذا أعلن العصيان> >
> > باسم الملايين التي تجهل حتى>
> الآن ما هو النهار> >
> > وما هو الفارق بين الغصن>
> والعصفور> >
> > وما هو الفارق بين الورد>
> والمنثور> > > > وما هو الفارق بين النهد>
> والرمانة> >
> > وما هو الفارق بين البحر>
> والزنزانة> >
> > وما هو الفارق بين القمر>
> الاخضر والقرنفلة> > > > وبين حد كلمة شجاعة,> >
> > وبين خد المقصله ...> >
> > > > من اجل هذا أعلن العصيان> >
> > باسم الملايين التي تساق نحو> > الذبح كالقطعان> >
> > باسم الذين انتزعت أجفانهم> > > > واقتلعت أسنانهم> >
> > وذوبوا في حامض الكبريت>
> كالديدان> > > > باسم الذين ما لهم صوت ...> >
> > ولا رأي ...> >
> > ولا لسان ...> >
> > سأعلن العصيان ...> > >
> > > من أجل هذا أعلن العصيان> >
> > باسم الجماهير التي تجلس>
> كالأبقار> >
> > تحت الشاشة الصغيرة> >
> > باسم الجماهير التي يسقونها>
> الولاء> > > > بالملاعق الكبيرة> >
> > باسم الجماهير التي تركب>
> كالبعير> >
> > من مشرق الشمس الى مغربها> >
> > تركب كالبعير ...> >
> > وما لها من الحقوق غير حق>
> الماء والشعير> >
> > وما لها من الطموح غير ان تأخذ>
> للحلاق زوجة الامير> >
> > او ابنة الامير ...> >
> > او كلبة الامير ...> >
> > باسم الجماهير التي تضرع لله>
> لكي يديم القائد العظيم> > >
> وحزمة البرسيم ...> > >
> > > يا اصدقاء الشعر:> >
> > إني شجر النار, وإني كاهن>
> الأشواق> >
> > والناطق الرسمي عن خمسين>
> مليوناً من العشاق> >
> > على يدي ينام أهل الحب والحنين> >
> > فمرةً أجعلهم حمائما> >
> > ومرة اجعلهم أشجار ياسمين> > >
> يا أصدقائي ...> >
> > إنني الجرح الذي يرفض دوما> >
> > سلطة السكين ...> > >
> > > يا أصدقائي الرائعين:> >
> > أنا الشفاه للذين ما لهم شفاه> >
> > أنا العيون للذين ما لهم عيون> >
> > أنا كتاب البحر للذين ليس> > يقرأون> >
> > أناالكتابات التي يحفرها>
> الدمع على عنابر السجون> >
> > أنا كهذا العصر, يا حبيبتي> >
> > اواجه الجنون بالجنون> >
> > وأكسر الاشياء في طفولة> >
> > وفي دمي, رائحة الثورة>
> والليمون ...> >
> > انا كما عرفتموني دائما> >
> > هوايني أن أكسر القانون> >
> > أنا كما عرفتموني دائما> >
> > اكون بالشعر ... وإلا لا أريد أن>
> أكون ...> > >
> > > يا اصدقائي:> >
> > أنتم الشعر الحقيقي> >
> > ولا يهم أن يضحك ... أو يعبس ...> >
> > أو أن يغضب السلطان> >
> > أنتم سلا طيني ...> >
> > ومنكم أستمد المجد, والقوة ,> > والسلطان ...> >
> > قصائدي ممنوعة ...> >
> > في المدن التي تنام فوق الملح>
> والحجارة> >
> > قصائدي ممنوعة ...> >
> > لأنها تحمل للإنسان عطر الحب,>
> والحضارة> >
> > قصائدي مرفوضة ...> >
> > لأنها لكل بيت تحمل البشارة> >
> > يا أصدقائي:> >
> > إنني ما زلت بانتظاركم> >
> > لنوقد الشراره ...> > > > > > > >
Sunday, January 17, 2010
Full House
Friday, January 15, 2010
من اقوال امي
نشر اليوم في جريدة الراي الاردنية المقال التالي تحت عنوان وهكــذا اخـْـتـُلِق الشـــعب اليهــودي
http://www.alrai.com/pages.php?articles_id=33785
وهكــذا اخـْـتـُلِق الشـــعب اليهــودي
انتظر حتى أصبح بروفيسـوراً في جامعة تـل أبيب تفـاديـاً للحرمـان والعقـاب من قِبـَل الصهيونية على مثل هكـذا كتـاب و دراســة. بعدهـا قـدّم ما عثر عليه ونشــره أمـام العـالم أجمـع، مؤكـداً أن الشــعب اليهـودي لم يوجـد قـط كأمـة عرقية ذات أصل مشـــتركوإنمــا هو خليـط ملّون من جمـاعـات اعتنقت اليهـودية في مراحـل مختلفة من التـاريـخ.إن فكـرة الشـعب اليهـودي المشــتت الذي هـو بحـاجة إلى مـأوى ووطن قـومي، ما هي إلا أسـطورة، خرافـة اخْـتـُلِقت قبـل قـرن، كمبرر لإقـامة دولـة إسـرائيـل، أكـد هـذا في كتـابٍ بالعبريـة أسـماه : مثاي فـ ايخ هومتزا هعم هيهوديمتى وكيف اخترع الشعب اليهودي إنه البرفيسـور شــلومو سـاند، أسـتاذ التاريخ الحديث بجامعة تل أبيب.أوضح سـاند في كتابه أن اليهود منذ قرن فقط كانوا يعتبرون أنفسـهم يهوداً، لأنهم يؤمنون بدين مقدس موحـد هو اليهودية .. إلا أن الصهيونية العالمية، قلبت الواقـع والحقائق، وبدأت بخلق ونسـج تـاريخ قومي؛ لتثبت أن اليهودية دين و شـعب.كمـا أكـد أن اليهود القاطنين في فلسـطين الآن، ليسـوا من نسـل مملكة يهـودا خلال فترتي الهيكل الأول والثاني؛ وإنمـا أصلهم أقوام متعددة سـكنت أنحـاء البحر الأبيض المتوسـط وما حولـه معتنقة اليهودية مثل بقـايـا قبائـل حمَيـر في اليمن ... ثم قبائـل بربر شـمال إفريقيـا – وعلى رأســهم مليكتهم «داهية الكـاهنة» الشـجاعة، الذين حـاربوا فيما بعد إلى جانب طـارق بن زيـاد، واسـتقروا في الأندلـس ليكونوا نـواة يهود إسـبانيـا، وآخرهم وأهمهم لاجئـو مملكة الخزر – جنوب شـرق أوروبـا – الذين كَتَبَ عنهم آرثر كوسـلر في كتـابه القبيلة الثالثة عشـرة. وقد اكتشـفت عاصمتهم الخزرية الضائعة منذ زمن بعيد ... إلا أنهم أهملوهـا ومحوهـا من الذاكرة، لئـلا يُكـْشف ما اختلقوا وفرضوا على هذا العـالم.ومن أهم ما أثير في هذا الكتـاب أيضاً، قضية النفي الذي اعتبر سـاند اختراعها ضرورة جوهرية للحنين والرجـوع ... لقـد نفى وجود النفي بقوة ... مشـيراً أن اليهود لم يتعرضوا قطعـاً للنفي ... وأن الرومـان لم يعتـادوا النفي أبداً بـل على العكـس ... ذكر أن اليهود كـانوا فلاحين مميزين، أحبوا البلاد، ولم يطردوا منهـا ... وذابوا في أهلهـا .., وقـد تحولـوا جميعاً إلى الدين الإسـلامي وأصبحوا مسـلمين.أمـا القدس كمـا ذكر سـاند في مقالة كتبهـا جونـاثـان كوك في هآرتس 17 أكتوبر 2008 أن الصهيونية غيرت المفهـوم اليهودي عنهـا قـال: ((المدن المقدسـة في الدين نحِنّ إليهـا ولا نسـكنها، لمدة 2000 سـنة واليهودي لا يسـكن القدس ويتشـوق إليهـا، لا لأنه لا يقدر أن يرجـع إليها ... بـل لأنهـا حـُرمَت عليـه حتى رجـوع المسـيح المُنتـَظر.فكيف احتـل الصهـاينة «أصحـاب الدولة» القدس إذاً ؟؟!! لقـد درس هذا المؤرخ وعمـل جـاهداً ليثْـبَت نظريته التي تقوم في الأصـل على اختلاق شـرعية قيام دولة اسـرائيل ... وبذلك يكون دافـع عن قضية أخرى عربية هي من أهم القضايـا وأعدلهـا ... نحن نثـَمن الجهـود المبذولـة من قبـَل شــلومو سـاند ونقدر جرأته في إحقـاق الحق ... إن لإسـمه حق البقـاء في كتب التـاريخ.
أمـل عبد الرحيـم جردانـة
Saturday, January 09, 2010
Immediate = True
It has always been a source of confusion of myself and others around me. Rather than trying to explain its meaning in the post, I will redirect the reader to the best article i have ever read about this issue,
http://wiki.apache.org/myfaces/How_The_Immediate_Attribute_Works
In essense, the immediate behaviour has to be studied for Input Items seperately from Command items. In Input Items, immediate = true, effectively executes the validation, conversion and events queueing at the end of the apply-request phase. If an error occurs, the rest of the lifecycle is skipped and the Render phase is executed (meaning that non-immediate input items wont be checked). For Command Button, immediate=true means that the action listener or other action events are executed at the end of the apply-request (before, any validation on non - immediate items and before update model). If the event processing returns a non-null navigation string, the lifecycle proceeds to the render-response phase, effectively short-circuiting all other component's lifecycle processing. if the even processing returns null navigation string, then normal processing of lifecycle continues.
ammar sajdi
Fundamentals of Software Testing
Originally posted on jan , 23 2009, Published again on Sept,18,2024 extracted completely from http://testingsoftware.blogspot.com/2005/1...
-
After years and year of debate, finally, we at REALSOFT will have two day weekend. That was not possible before due to the fact that our off...
-
An article my mother worte after visiting Nablus last month (NOV 2007) بعد عدة سنين وفجأة قررت والعائلة زيارة بلدنا المحتلة نابلس، لمشاركة أ...